;
د. فضل مراد
د. فضل مراد

89 خطأ ستفتت المنطقة العربية 1366

2013-09-06 17:48:29


1- التقسيم الطائفي – سنة شيعة.
2- التقسيم السياسي إلى علمانيين وليبراليين واسلاميين  
3-  الارتهان والعمالة.
4- عدم الإيفاء بالاتفاقيات والعهود.
5- عدم التسليم للقواعد الديمقراطية.
6- التطريف والتصنيف(هذا طرف وهذا طرف)
7- ظاهرة التخوين للآخر.
8- العمل للنكاية بالآخر وعرقلته وإفشاله .
9- انكار أي منجز يحققه الآخر.
10-      عدم التعاون مع الطرف الآخر.
11-      ادعاء الحق المطلق.
12-      العمل من أجل الوطن أصبح شعارا لا واقعا.
13-      استدعاء واستعداء الخارج على بعض الشعب.
14-      الاستقواء بمؤسسات الدولة ضد الآخر.
15-      الاستقواء بالمؤسسة العسكرية والأمن.
16-      البلاغات النيابية والقضائية الكيدية.
17-      خطاب الشعب لاستعدائه على بعضه الآخر.
18-      التشويه والتشهير والفضح.
19-      الإعلام المنافق وعدم الحيادية والأخلاقية منه.
20-      قوى دائرة النفوذ المصلحية التي تحارب من أجل نفسها.
21-      دخول الأحزاب والتنظيمات في صراع الدفاع عن الذات اختيار واضطرار.
22-      دور العلماء والمفكرين والاكاديميين والمثقفين الضعيف والمختلف والمختل.
23-      عدم تسليم الدفة لقيادات جديدة تقود المنطقة على الأقل من المستوى الثاني.
24-      وجود سياسة أنظمة عربية متجهة إلى الهيمنة على أنظمة وشعوب ودول عربية أخرى.
25-      بروز ثقافة – هم – ونحن.
26-      إضعاف الآخر لأجل تقوية الذات على مستوى الأفراد والأحزاب والدول والقوى والأحزاب والدول.
27-      التبعية العمياء في الشباب العربي لقوى وأحزاب وتنظيمات.
28-      عدم استطاعة قوى الثورة الشبابية السلمية ان تنظم نفسها تحت قيادة موحدة.
29-      بروز الندية الخاطئة في قوى الثورات الشبابية بحيث لا يسلم بقيادة الآخر .
30-      استغباء الشعب .
31-      ظهور منظومة إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان وإذ خاصم فجر.
32-      النخاسة والبيع والشراء بالآخر.
33-      التنازل عن الثوابت الكبرى للإسلام.
34-      التنازل عن المقصد الأكبر الذي وجدت له الأمة وهو قيادة الإنسانية إلى الخير.
35-      سياسة المراضاة والتقاسيم – النخبوي بين القوى للمال والسلطة والثروة والنفوذ.
36-      سياسة التخلف التعليمي.
37-      سياسة محاربة الباحثين والمخترعين والعباقرة والموهوبين.
38-      القيادات العجوزة بمشاريع عاجزة.
39-      عدم حمل مشروع وطني نهضوي يواكب الأمم وهذه منعدم في كل الدول.
40-      ادخال القوات الأجنبية إلى عمق البلاد العربية اختيارا واضطرارا.
41-      ظهور منظومة الظلم بفاشية مريرة على حساب العدل والقسط والانصاف.
42-       الإدارة والقيادة عن طريق التأزيم والأزمات.
43-      ظاهرة المصنوعين على عين الخارج.
44-      عدم وجود مساعي عربية لحلول عادلة واصلاحية عند الصراع وإن وجدت اجهضت.
45-      سيطرة نخبة نافذة على الجيش والمال والإعلام والقضاء ومصادر القرار الهامة.
46-      لم يظهر على مدى القرن السابق أي قيادة عربية قادت أي دولة عربية إلى النهضة الموازية لدول العصر.
47-      المطالبة بالحقوق دون الواجبات على كافة المستويات العامة والخاصة.
48-      الفوضى المطلبية.
49-      اضعاف مؤسسات الدولة.
50-      اهدار إمكانات ومقدرات البلاد العربية من الطائفة المستحوذة.
51-      الحلول البوليسية والأمنية.
52-      تغذية الفتنة الدينية واستغلال خطاب بعض ضد الآخر.
53-      الاقصاء والالغاء والالحاق والتهميش
54-      اختطاف الثورات السلمية العربية.
55-      دعم الثورة المضادة بكافة أشكال الدعم.
56-      ثقافة الكراهية والحقد والغل والعداء التي تكرس وتغرس في هذه الفترة بأبشع وأقوى صورها.
57-      افشال عمليات الحوار.
58-      افشال العملية السياسية.
59-      وصولا إلى النقطة الكارثية وهي انهاء الآخر
60-      وعدم الاعتراف له بأي حق حتى الحق الإنساني بل.
61-      وصولا إلى الصراع المسلح.
62-      وصولا إلى التقسيم الجغرافي للدولة.
63-      وصولا إلى التقسيم القابل للاستقلال كدولة وما يعقبه من تشظي وزيادة في الاستقواء بالخارج.
64-      وصولا إلى أشكال الاستعمار المختلفة والعيش تحت الوصايا الدولية.
65-      عدم التوزيع العادل للمال والثروة.
66-       سياسة الصراع بالوكالة بين دول عربية فيقتل الشعب ببعض بالوكالة عن دول أخرى.
67-      تزوير إرادة الشعب على مدى عقود طويلة مما أخل بمراعاة المصالح العامة ودفع المفاسد العامة عن الشعب.
68-      تدويل مشاكلنا وأزماتنا.
69-      المشاركة في منظومة محاربة الإرهاب التي مقصودها التبعية لدول كبرى وهدفها فقط محاربة وتشويه الإسلام والهيمنة والنفوذ.
70-       التعامل مع بعض بدون قيم الإسلام بل ولا ضمير الانسان ولا قواعد العقل والحكمة والمصلحة.
71-      المحاربة لأي دولة عربية تسعى لجمع الكلمة والمصالحة والنهوض بنفسها أو شعب عربي آخر.
72-      قمع الحريات السياسية والحقوقية بأنكى وأشد أنواع القمع.
73-      سياسية الاذلال والتجويع والحاجة والافقار الممنهج بشكل متعمد.
74-      أنصاف الحلول أو عدمها.
75-      اهمال مظاهر الاختلال والمشاكل وترحيل حلولها إلى استفحالها.
76-      الاهتمام بالحلول الإعلامية لا الصادقة الواقعية.
77-      الحفاظ على كثير من المشاكل كبؤرة للصراع لاستغلالها.
78-      الحلول المؤقتة والتخديرية والشكلية.
79-      التخابر ضد الآخر والوشاية به.
80-      تشييع وتفريق الشعب ضد بعض.
81-      شراء الذمم والولاءات بالمال داخليا وإقليميا.
82-      اللعب بالورقة المناطقية والجغرافية والدينية.
83-      استحلال مال الآخر ودمه وعرضه وجهده وسقوط حرمة هذه القواطع.
84-      تغذية الفتنة الداخلية والإقليمية.
85-      العمل على قاعدة اضعاف وانهاك واستنزف الآخر.
86-      التعامل بسياسة القطيع مجتمعيا وحزبيا وسياسيا.
87-      بروز دور منظومة الثور الأبيض العربية..
88-      تحميل كل فشله على الآخر.
89-      توظيف النصوص الشرعية والدستورية والقانونية ضد الآخر بالتحريف والتأويل والهوى
*أستاذ مقاصد الشريعة والفقه وأصوله وقواعده

الأكثر قراءة

الرأي الرياضي

كتابات

أحمد عبد الملك المقرمي

2024-05-05 23:08:01

معاداة للإنسانية !

كلمة رئيس التحرير

صحف غربية

المحرر السياسي

وكيل آدم على ذريته

أحلام القبيلي

2016-04-07 13:44:31

باعوك يا وطني

أحلام القبيلي

2016-03-28 12:40:39

والأصدقاء رزق

الاإصدارات المطبوعة

print-img print-img
print-img print-img
حوارات

dailog-img
رئيس الأركان : الجيش الوطني والمقاومة ورجال القبائل جاهزون لحسم المعركة عسكرياً وتحقيق النصر

أكد الفريق ركن صغير حمود بن عزيز رئيس هيئة الأركان ، قائد العمليات المشتركة، أن الجيش الوطني والمقاومة ورجال القبائل جاهزون لحسم المعركة عسكرياً وتحقيق النصر، مبيناً أن تشكيل مجلس القيادة الرئاسي الجديد يمثل تحولاً عملياً وخطوة متقدمة في طريق إنهاء الصراع وإيقاف الحرب واستعادة الدولة مشاهدة المزيد