وزير الخارجية الحوثيون يماطلون في تنفيذ مايخص التزامات الهدنة المتعلقة برفع الحصار عن تعز
وزير الخارجية: مليشيا الحوثي تماطل في رفع حصارها على مدينة تعز وفتح الطرقات
رئيس الوزراء يناقش مصفوفة وزارة المياه والبيئة لرفع طاقة الآبار وتأمين مصادرها لتحسين الخدمات
مكاتب الأوقاف تدعو أولياء الأمور الى الحفاظ على أولادهم وعقيدتهم وأفكارهم وهويتهم الوطنية
نائب وزير الدفاع السعودي يبحث «هدنة اليمن» في واشنطن
المبعوث الأممي: اليمن لا يحتمل العودة إلى وضع ما قبل الهدنة من تصعيد عسكري وجمود سياسي
الإرياني: مليشيا الحوثي تختلق الأعذار للتنصل من التزاماتها برفع الحصار عن تعز
البحرية الأميركية تصادر شحنة مخدرات من سفينة صيد إيرانية في خليج عمان
قوات الجيش تسقط مسيرة حوثية شمال الضالع
وزير النقل يوجه بتدشين رحلات خارجية من مطار الريان ونقل مركز الملاحة من صنعاء إلى عدن
بعد كل انتكاسة لجماعته، يظهر عبدالملك الحوثي مذكراً أتباعه بـ"الله".
إن تذكيره لا يُفهم في سياق لجوء المؤمنين لله، وقت الشدة، ولكن في سياق لجوء الانتهازيين للدين، وقت الحرب، للزج بالمغفلين في معارك تجار الحروب التي لا تهدف للدفاع عن اليمن، بل لاستمرار حلب الحديدة، لصالح الكهنة.
وصرنا نحدد مواعيد إطلالته بمواقيت هزائمه.
لقد كنتُ على يقين أن السيول التي انهمرت على مران، والحديدة والبيضاء والضالع وحجة كفيلة بإخراج الجرذ من حفرته.
أنت جلبت الكارثة أيها الهارب إلى أعماق الكهوف، أنت المسؤول عن الحرب، أنت الذي نقضت العهود وتسببت في كل هذا الخراب.
ومشكلة المجتمع الدولي أنه يتعامل مع الحوثي، كمجنون يحتاج إلى اللين واللطف، والمداراة والعلاج.
الحوثي يدرك ذلك، ويبالغ في إظهار الجنون لإقناع العالم بأنه -فعلاً- مجنون خطير، يجب مداراته وتلبية طلباته، ليتقبل العلاج.
الحوثي مجرم يستحق العقاب، لا مجنون يستحق العلاج.