وزير الخارجية الحوثيون يماطلون في تنفيذ مايخص التزامات الهدنة المتعلقة برفع الحصار عن تعز
وزير الخارجية: مليشيا الحوثي تماطل في رفع حصارها على مدينة تعز وفتح الطرقات
رئيس الوزراء يناقش مصفوفة وزارة المياه والبيئة لرفع طاقة الآبار وتأمين مصادرها لتحسين الخدمات
مكاتب الأوقاف تدعو أولياء الأمور الى الحفاظ على أولادهم وعقيدتهم وأفكارهم وهويتهم الوطنية
نائب وزير الدفاع السعودي يبحث «هدنة اليمن» في واشنطن
المبعوث الأممي: اليمن لا يحتمل العودة إلى وضع ما قبل الهدنة من تصعيد عسكري وجمود سياسي
الإرياني: مليشيا الحوثي تختلق الأعذار للتنصل من التزاماتها برفع الحصار عن تعز
البحرية الأميركية تصادر شحنة مخدرات من سفينة صيد إيرانية في خليج عمان
قوات الجيش تسقط مسيرة حوثية شمال الضالع
وزير النقل يوجه بتدشين رحلات خارجية من مطار الريان ونقل مركز الملاحة من صنعاء إلى عدن
أصبح الحديث عن حل سياسي في اليمن مثيراً للسخرية مع إعلان زعيم الحوثيين أنه حسم خياراته بمواصلة القتال.
الحوثي سيستمر في القتال، ولن يرضخ للحل السياسي إلا بمواجهة خياراته المحسومة بخيارات مثلها.
تذكرون كيف كان الحوثي يستجدي الحل السياسي في الحديدة؟
تعرفون لماذا؟
لأنه أحس السكين قريبة من حلقه.
وأصبح الحديث عن ضغوط دبلوماسية على الحوثي مضيعة للوقت.
البعض يتجاهل أن الحوثي جزء من مشروع إيراني يسعى للسيطرة على المنطقة، وأن الوسائل الدبلوماسية لا تجدي معه، لأنه يرى نفسه الأحق بالسلطة، ويرى أن شرعية الحاكم تكمن "في الخروج بالسيف"، ولهذا لن يتخلى عن القتال ولا عن السيف بالوسائل الدبلوماسية.
أغلب الذين يتحدثون عن الحل السياسي من الفاعلين الدوليين يدركون استحالته، وربما أرادوا كسب الوقت لتكريس واقع تظل البلاد فيه عرضة للاقتتال والتشرذم، وهي صيغة مريحة لهؤلاء الفاعلين الذين يفضلون صيغة يبقى فيها الحوثي لابتزاز جوار اليمن، ولبعض المقايضات مع إيران.