الوزير بحيبح :قطاع الصحة في اليمن أكثر القطاعات تأثرا بالحرب والصراعات
قتلى وجرحى من المدنيين اثر انفجار قنبلة يدوية بالعاصمة المؤقتة عدن
نقابة المعلمين (1580)معلماً وتربوياً قتِلوا في مناطق الحوثي
وزير الخارجية يطالب المجتمع الدولي بمزيد من الضغط على الحوثيين لرفع حصارهم عن تعز
تعز.. الآلاف يتظاهرون للمطالبة بفتح جميع الطرقات الرئيسية وإنهاء الحصار الحوثي
مجلس القيادة الرئاسي يقر حزمة قرارات في الجوانب العسكرية والأمنية والقضائية والخدمية
قرار جمهوري بتعيين «قاهر مصطفى» نائباً عاماً للجمهورية
محافظ تعز: أي معالجات جزئية لا تؤدي إلى فك الحصار «غير مقبولة»
محور تعز: رصدنا أكثر من 1600 خرقاً حوثياً للهدنة الأممية منذ بدء سريانها
المبعوث الأممي يؤكد : فتح طرق تعز عنصر جوهري من الهدنة
ما حدث لعبدالملك السنباني جريمة تستحق الإدانة والمحاسبة دون أدنى شك، وقد استنكر اليمنيون وبشكل عفوي، شمالاً وجنوباً، تلك الجريمة .
غير أن المجرمين - هنا - أربعة: ربما كان أقلهم خطراً القاتل أو القتلة الذين نفذوا الجريمة، والمجرم الأخطر هو ذلك الذي حاول التبرير للجريمة أو التستر عليها، والأخطر منه ذلك الذي دأب خلال سنوات على بث روح العنصرية والكراهية المناطقية والشطرية، أما أخطر الأربعة فهو ذلك الذي قتل الآلاف وسجن الآلاف، وشرد مئات الآلاف، ثم تباكى لأغراض التكسب السياسي على المرحوم السياني .
ما أشبه النوع الرابع من المجرمين بالذين استثمروا قديماً في دم الحسين، لأغراض لا علاقة لها بالدم المسفوك .