تاريخ ميلادي 25/3/1975 وعلى مدى أربعة عقود علمتني الحياة: -كلنا ذو خطأ والكمال لله وحده. -الحياة فيها الخير والشر، والأتقياء والأشقياء، والخونة والأوفياء.. -لا وجود للحب الخالي من المصلحة "مادية أو معنوية" إلا حب الله تعالى. -كل شيء معقول، وكل شيء ممكن، فلا تنصدم. -إن التطنيش سبيلك الوحيد لكي تعيش. -عدم المبالغة، والتوازن والوسطية طريق السعادة والنجاح. -قد تعص الله من أجل إنسان فيتخلى عنك ويبقى الله. -مهما كنت تقياً نقياً، خلوقاً مهذباً، ستجد من يراك شيطاناً رجيماً. -مهما كان الإنسان شريراً، إذا فتشت في حنايا قلبه ستجد بعض الخير. -أن المحبة ممكن ترجع عداوة، والدم ممكن "يبقى ميه" وبيبسي كمان. -أن الحياة ما تستاهلش كل اللي خسرناه من أجلها وفي سبيلها. -أن لا استعجل في اتخاذ القرارات، وأن لا أصدق كل ما يقال. -من علق قلبه بغير الله هلك. -أن أتكيف مع الأوضاع والظروف مهما تغيرت، ولا أبك على شيء لا قدرة لي على تغييره أو رده. -المعاشرة والمخالطة تفضح معادن الناس، وأن المظاهر غالباً كذابة. -أن الواطي يظل واطياً، تماماً مثل ذيل الكلب عمره ما ينعدل. -أن لا أبيع كل الناس واشتري واحداً، وأن لا أضع كل البيض في سلة واحدة. -أن لا أعيش البلاء قبل وقوعه، فأعيشه مرتين. -الابتعاد عن مخالطة الحمقى، ومصاحبة مرضى النفوس، ومن لا يعرف قدري. -أن البقاء لله وحده، فالعواطف تموت، والثقة تموت والذكريات تموت، والأشخاص يموتون. -لو رضي عني نصف الكرة الأرضية لن يرض النصف الآخر، فإرضاء الجميع غاية لا تُدرك. -قد يدفعك الناس لتكون شريراً والشر ليس من طبعك، ويجعلونك مجرماً ولست مهيأ للإجرام. -أن بعض الجروح لا تندمل، وبعض الكسور لا تنجبر، فاحذر أن تكون سبباً في جرح أو كسر قلب أي إنسان. -أن بعد العسر يسراً، وما تضيق إلا وتفرج يأتي الله بالفرج.