2024-05-15
محلي مأرب يزور نقطة الفلج ويجدد التأكيد على جاهزية الطريق للعبور منها إلى بقية المحافظات
توعد الشيخ اليمني البارز/ علي سالم الحريزي، بمواجهة القوات السعودية في محافظة المهرة اليمنية، بالأسلحة الشخصية إذا اضطرت لذلك.
وأكد الحريزي- في تصريح لقناة الجزيرة، أمس الثلاثاء- أن مطالب أبناء المهرة هي رحيل القوات السعودية والإماراتية من محافظتهم، وقال إن القبائل المهرية مضطرة للدفاع عن ممتلكاتها بأسلحتهم الشخصية، رغم فارق القوة أمام جيش السعودية وقواتها التي تنتشر في الصحراء والسواحل.
وجدد دعوة كافة أبناء المحافظات الجنوبية لعدم الانجرار وراء التوجيهات السعودية، والتوقف عن مهاجمة قبائل المهرة التي تدافع عن السيادة اليمنية، وشدد أن السعودية والإمارات، حيثما وجدت قواتهم، أشعلت الحرب والفتنة، وقال إن قبائل المهرة تريد العيش في وطنها بكل حرية.
واتهم الحريزي محافظ المحافظة "راجح باكريت" بأنه أداة من أدوات العمالة والخيانة بيد السعودية والإمارات، وأن من يحكم المحافظة فعليا هو القائد العسكري للقوات السعودية في مطار الغيظة.
وشدد أن الحكومة فقدت السيطرة على كل المحافظات الجنوبية لصالح السعودية والإمارات، وأكد أن المهرة كانت آخر المحافظات التي تسقط تحت سلطة الاحتلال السعودي.
وتشهد المهرة- منذ يومين- تصاعد الاحتقان بين القبائل والقوات السعودية، وبلغت حد الاشتباكات- مساء الاثنين- عقب منع القبائل مرور شاحنات عسكرية تتبع القوات السعودية، وتزايدت القوات السعودية في المهرة بشكل كبير منذ أكثر من عام، في ظل جهود سعودية لبناء أنبوب نفط سعودي من أراضيها إلى الشواطئ المهرة المطلة على بحر العرب.
حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل ا مشاهدة المزيد
الرئاسي والحكومة.. أسود على الجيش نعام على المليشيات
2022-11-30 09:33:59
الوطن يغرق على نغم في ضفاف النيل
2022-11-14 05:01:41
تصنيف مليشيات الحوثي منظمة إرهابية بين التنفيذ والتضليل
2022-10-30 05:01:32
كشف وزير الدفاع الفريق ركن محسن محمد الداعري، ملف سقوط جبهتي نهم والجوف، بقبضة ميليشيا الحوثي، للمرة الأولى منذ تعيينه في منصبه. وأشاد الداعري، في حوار مع صحيفة "عكاظ" بالدعم بالدور المحوري والرئيسي الذي لعبته السعودية مشاهدة المزيد